مراجعة الجزء الأول... لازلت مرتبكا بشأن موضوع البدء بالحفظ الجديد ولكن الخطة العامة هي أن أحفظ جزءا كل شهر، وبالتالي فلازال عندي الوقت لتثبيت وتأكيد ماحفظته في الايام السابقة وبعدها سأبدأ باذن الله بسورة النساء، ويجب أن أطور تقنية المراجعة بحيث أتمكن من قراءة أكثر من جزء في اليوم الواحد وسأعمل على ذلك إن شاء الله.
السبت، 3 يناير 2009
مراجعة الجزء الأول
مراجعة الجزء الأول... لازلت مرتبكا بشأن موضوع البدء بالحفظ الجديد ولكن الخطة العامة هي أن أحفظ جزءا كل شهر، وبالتالي فلازال عندي الوقت لتثبيت وتأكيد ماحفظته في الايام السابقة وبعدها سأبدأ باذن الله بسورة النساء، ويجب أن أطور تقنية المراجعة بحيث أتمكن من قراءة أكثر من جزء في اليوم الواحد وسأعمل على ذلك إن شاء الله.
الجمعة، 2 يناير 2009
مراجعة الجزء الثاني
بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم راجعت الجزء الثاني من بدايته وحتى نهاية سورة البقرة بحمد الله. استغرق الامر ساعة واحدة لأنها تلاوة وليست مراجعة سريعة.
للأسف لم استطع البدء بحفظ جديد وعسى الله أن ييسر.
الأربعاء، 31 ديسمبر 2008
إتمام سورة البقرة
اليوم.... الساعة السابعة وخمس دقائق مساءا أتممت حفظ سورة البقرة!
لم أحلم بهذا اليوم لأنني كنت أعتبره فوق مستوى الحلم... والمتعة التي أشعر بها الان لا توصف ! فالحمد لله الذي يسر وقدر وعسى أن يتم نعمته علي وعلى المسلمين ويذيقنا جميعا حلاوة كتابه العزيز.
الآية التي عرفت بآية الدين -بفتح الدال- في سورة البقرة حفظتها بين الامس واليوم، ومن يقرأ ويعيد قراءة هذه الاية يستشعر أنها آية لاتأتي إلا من خالق! إنها آية جميلة فيها تفصيل بديع للمعاملات بين البشر حيثما وأينما وجدوا ! فسبحان منزل الكتاب على رسوله صلى الله عليه وسلم.
القانون الجديد الذي سأفرضه على نفسي مع بداية العام 2009 هو أن يكون الحد الأدنى من الورد القرآني بالنسبة لي هو جزء كامل يوميا، مهما كانت المشاغل، وعسى أن أتمكن من الالتزام بهذا.
قرأت في بعض المقالات المنشورة على الانترنت حول حفظ القرآن نصيحة بأن عليك أن تكافئ نفسك كلما أتممت ما نويت عليه من حفظ... الحقيقة أنني وجدت المكافأة عند إتمام الحفظ -بالنسبة لي على الاقل- هو الحفظ نفسه، فهذه مكافأة أكثر من كافية ولذتها لاتعادلها مكافأة أخرى!
انتهى العام 2008 وأهم ما حدث لي على صعيد كتاب الله هو حفظ سورتي البقرة وآل عمران وعسى الله أن يوفقني للاستمرار في مشروعي وأن يلهم جميع المسلمين ويهديهم الى كتابه الكريم...اللهم آمين.
لم أحلم بهذا اليوم لأنني كنت أعتبره فوق مستوى الحلم... والمتعة التي أشعر بها الان لا توصف ! فالحمد لله الذي يسر وقدر وعسى أن يتم نعمته علي وعلى المسلمين ويذيقنا جميعا حلاوة كتابه العزيز.
الآية التي عرفت بآية الدين -بفتح الدال- في سورة البقرة حفظتها بين الامس واليوم، ومن يقرأ ويعيد قراءة هذه الاية يستشعر أنها آية لاتأتي إلا من خالق! إنها آية جميلة فيها تفصيل بديع للمعاملات بين البشر حيثما وأينما وجدوا ! فسبحان منزل الكتاب على رسوله صلى الله عليه وسلم.
القانون الجديد الذي سأفرضه على نفسي مع بداية العام 2009 هو أن يكون الحد الأدنى من الورد القرآني بالنسبة لي هو جزء كامل يوميا، مهما كانت المشاغل، وعسى أن أتمكن من الالتزام بهذا.
قرأت في بعض المقالات المنشورة على الانترنت حول حفظ القرآن نصيحة بأن عليك أن تكافئ نفسك كلما أتممت ما نويت عليه من حفظ... الحقيقة أنني وجدت المكافأة عند إتمام الحفظ -بالنسبة لي على الاقل- هو الحفظ نفسه، فهذه مكافأة أكثر من كافية ولذتها لاتعادلها مكافأة أخرى!
انتهى العام 2008 وأهم ما حدث لي على صعيد كتاب الله هو حفظ سورتي البقرة وآل عمران وعسى الله أن يوفقني للاستمرار في مشروعي وأن يلهم جميع المسلمين ويهديهم الى كتابه الكريم...اللهم آمين.
الثلاثاء، 30 ديسمبر 2008
الصفحة 46-47 - سورة البقرة
الاحد 28-12-08 بعد منتصف الليل تمكنت من اعادة مراجعة سورة آل عمران واستغرقني الامر 38 دقيقة ... يجب أن أعمل على تقليل هذا الوقت.
الاثنين 29-12-08 حفظت الصفحة الثالثة من الجزء الثالث حفظا أوليا.
اليوم علي تثبيت حفظ ما حفظته بالامس باذن الله.
وعسى أن اتمكن من اتقانها اليوم وتثبيت ما حفظت من بداية الجزء الثالث الى اليوم.
الاثنين 29-12-08 حفظت الصفحة الثالثة من الجزء الثالث حفظا أوليا.
اليوم علي تثبيت حفظ ما حفظته بالامس باذن الله.
وعسى أن اتمكن من اتقانها اليوم وتثبيت ما حفظت من بداية الجزء الثالث الى اليوم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)